انتزع من حفنة صور من الألبومات ومجموعة منهم على السجادة رمادي داكن وهذا قد يكون إطلاق النار منذ فترة طويلة ولكن كان بلدي أفضل بالرصاص متوازنة الألبوم أعلى على ركبتي القرفصاء وانقلبت عليه مفتوحاً رأيي انصبعلى كومة قش الإبر حتى رؤية والدي مبتسمة اشتعلت
لي غرة وشددت حلقي أنا انتقد إغلاق الغطاء كما لو أنتستبعد مشاعري الصورة بقيت في ذهني مثل النقش الكربون وترتعد بلدي الشفة السفلي امتص في الأنفاس اليائسةالتي لم أستطع مسح المقطوع لم أكن قد نظرت إلى هذه الصور منذ قبل فمن الصعب أن نتذكر منهم كسعيد كماحيا من الصعب أن تذكر لهم أخذ نفسا عميقا آخر، فتحت الكتاب والدي يقف أمام حشد من الناس، الأسلحة مغلق حولبعض البالغين الآخرين لم أكن أدرك علامة احتجاج تتدلى من يدي الأمهات: “الأنشطار ذهب” = “الذهاب الخضراء”لقد قمت بتشغيل الصفحة للعثور على وثائق لبعثة أخرى ظهرت واحدة فقط الرجل الآخر في كل صورة مع والديأنا تتبعت إصبعي عبر الفيلم البلاستيك زلقة والحسد لهم حل المقطوع في بلدي الحلق وعزم متجدد أخذت مكانها
صور الكويت
ربما يوم واحد معرف العودة ودراسة أساليبها، ولكن الآن، لم يكن هذا الكتاب ما كنت ابحث عنه أمسك أحد المقبل علىالمكدس، والعثور على صور دي ولي حمامات الشمس أثناء شواء عائلية حيث كنا نعتقد أن ذلك مثير لأنه سمح لنا أخيراارتداء بيكيني أتذكر التفكير قد يوم واحد تعبئة الأكواب في بيكيني أوه، كيف مرة كنت أنا تقريبا مر حق صور الكويت الصفحة عندما أنا لمحت صورة في الجزء السفلي وفتحت فمي هناك، في نفس الشواء حيث قد جردتدي، ووصولا إلى جايلبيت-ملابس، كانت صورة الشطرنج الأصغر سنا كان يجلس على مقاعد البدلاء في خلفية بلديالماضي وكان شعره أقصر، وأنه كان من الواضح أن الإسراع بعيداً عن رجل حاول وضع ذراعه حوله
صور الكويت
لم تذكر الشطرنج على الإطلاق دي، وكان مشغولاً جداً في محاولة للحصول على انتباه أحد غي لورنس الأصدقاءالذين كان علينا سحق ضخمة في حين أنه ربما يعتقد أننا لم تخرج بعد إلى الأطعمة الصلبة بدأ الرجل بجوار الشطرنجمألوفة، ولكن ليس بسبب عرفته “” لمجرد أنني قد انقلبت من خلال مئات صور في الألبوم له مع والدي أبي كيثث صور دولة الكويت قدشاركت في جميع بلدي الآباء الاحتجاجات البيئية بدأ وكأنه كان يحاول الشطرنج عمدا في الاحتفاظ بالمعلومات أنوالدينا يعرفون بعضهم البعض سراً إذا كان معرف رقم هاتفه، سوف يكون إلغاء التاريخ ولكن بعد ذلك كان فكرةأفضل: استخدام التاريخ للحصول على إجابات ونعم، تأمل في الإجابات سيكون من هذا النوع يمكن أن احصل علىخلف، مثل أنه يريد مني أن أحبه له وليس لأن والدي كان يحب له
صور الكويت
لقد غيرت الثوب مرات قبل أن يستقر على شيء ممل لأنه لم يكن لدى أي شيء أكثر إثارة الجينز وقميصعادي، أبيض كان إعلانا فجوة سيرا على الأقدام أنا سيدليد إلى أسفل الدرج لورنا متسكع في ذراعين، قبالة قدميهازرعت على أرض الواقع بدلاً من التعلق الجانب مثل الألغام لم وقالت أنها شاهدت التلفزيون في نشوة، التي كانتغريبة في الأيام القليلة الماضية، ظلت التلفزيون إيقاف بينما لورنا درس الخرائط وبريد عبر المذكرات مليئة بخط لها أنا على وشك فتح فمي أقول شيئا عندما اشتعلت بي التفكير في مجلس الوزراء الصين التي لها نسخ متطابقة هرب قفل جامحة للشعر في القطيع أنا يربت عليه لأسفل هل لديك موعد صور ترك الأمر إلى لورنا إلى إشعارلحظة أنا منغمس في النرجسية إيم الخروج مع صديق خدي خيانة لي، تتفتح وردي وردية وقالت أنها أغلقت قبالةالتلفزيون في ليلة مدرسة نعم مشروع المدرسة وقفت لورنا غير أنكم طريقة احمرار الوجه خجلا وبطبيعة الحال،هذا جعلني استحي جميع أنحاء مرة أخرى أنها وضعت لها النخيل على كتفي، ابتسامة طائش على وجهها من هو؟
صور الكويت
لم أستطع أن أقول لها لا عندما قالت أنها قد تحقق له هكذا فعلت الشيء القادم أفضل: يصرف لها أي تطورات جديدة في التحقيق؟ وقالت ترك لي وتأرجح ذراعيها على جانبي لها ليس بعد الآن مدرب بلدي ألغت المشروع على ما يبدوقد هدأت الأمور لديهم؟ بلدي عبوس مطابقة لورنس كنت أتساءل إذا ويتني توقفت العمليات بعد بلدي الفشل الذريعالفيضانات نعم وقالت أنها ملتوية الحلبة فئة على أصبعها نوثينجس حدث في كل حين مدرب بلدي سعادة غامرةويعتقد أننا بالخوف منهم ولكن لا أعرف وأعتقد أنهم يختفون عن الأنظار والمحزن كان كلانا يأمل لنفس الشيء،ولكن لأسباب مختلفة جداً حسنا، وظيفة جيدة بعد ذلك توجهت إلى المطبخ، وتمريرها المربع من بقايا بيتي الاربعاتكانت تحصل التي لا معنى لها، حتى أنها قد لا تذهب إلى قلب كيثث “عن طريق بطنه” ولكن على الأقل أنها صور دولة الكويت لن تذهبإلى بلادي الوركين أنت ينبغي الاحتفال النصر، وربما الخروج والحصول على cr الجليد “وه لا وقالت أنها رفعت إصبع لي كنت لا تحصل على بعيداً سهولة أليس، والتي يرجع تاريخها في ليلة مدرسة غير مسموح بها وأنا لن تكون الصفحة الرئيسية في وقت متأخر أنا متذلل في مناشدتي عرجاء وبلدي واجبات عمله وقالت أنها امتدت جلد وجهها بمتناول لها وأنا أفهم، أليس، أنا حقاً لا مهلا، معرف تقتل للذهاب على موعد هذه الليلة صور أناتتذبذب
صور اس 